شخصية مميزة وناجحة في المهجر ... الاستاذ عزيز محمد عبده زيد نائب رئيس رابطة معونة لحقوق الإنسان والهجرة

اعترف اني اكتب هذي المقالة للناشط الحقوقي الاستاذ عزيزمحمد عبده زيد نائب رئيس رابطة لحقوق الإنسان وعضو مراقب بالامم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ويسبقني اعجابي بشخصيته الإنسانية ومصدر اعجابي في تجربته الغنية بمفرداتها وقدرته التي يمتلكها بالإحساس الإنساني والدفاع عنه بصنع الفرص للمستقبل ويعزر دوره في عملية حقوق الإنسان والهجرة واجزم يقينا بتفهم عمله بتحقيق أهداف بعيده بتوصيل صوت الإنسان إلى دول العالم مما يوضح التلاحم بعلاقته مع المجتمع الدولي وبعلاقة حميمة وطيبة مع أبناء وطنه وأدرك أن الوطن هو الهوية والتاريخ والجذور الذي يربط الإنسان بماضيه وحاضره ومستقبله وحمل رسالة إلى ضمير العالم والإنسانية بأن العدالة ليس مجرد شعار بل حقوق يجب أن تستتب عبر النداء بأن هناك وطن وشعب مازال يعاني الظلم والاضطهاد وان الظلام لن يدوم إلى الابد وان شمس الوطن سيشرق من جديد وان الشعب اليمني لن ينحني ولن ينكسر فلا قوة بالعالم أن يوقف مسيرة هذا الشعب وينتهك حقوقه .

الاستاذ عزيز زيد يحمل مشاعل النور ويضئ الطريق ويدفع بعمله الفكري إلى الامام فاني من المتابعين لعمل الرابطة الإنساني وبوجودهم لا اخاف من الدفاع عن حقوق الإنسان بل أشعر بالطمأنينة من خلال المنظمة التي تحمل شعار التغير للوطن بأكمله وبمستقبله بالروية الاكثر صنعا حقيقيا في هذا العالم فعمل الاستاذ عزيز زيد أصبح مثالا يحتذى به في النجاح والتالق واعتلاء المنصات فهو خير من يمثل الوطن في الخارج لبذل الجهود والمشاركات في المؤتمرات الدولية لحقوق الإنسان فاسمه حفر في ذاكرة الوطن الإنساني برسمه بكل دقه وشفافيه ووضوح وتخطيط وتنفيذ أفعال وقد حقق الأهداف الذي ضمن استمرارية عمل رابطة معونة لحقوق الإنسان والهجرة .

من أصعب الأمور الكتابه عن سير العملية للاستاذ عزيز زيد فهو واحد من الشخصيات اليمنية الناجحة والمميزة التي حفرت اسمها في المحافل الدولية فسجله ملئ بإتقان في الجوانب الاجتماعية والانسانية كناشط حقوقي بالدفاع عن حقوق الإنسان وصفاته وأفكاره ونهج عمله بانجازاته التي تجد الإشارة بتفاعله باللمسات الإنسانية واحداث حياته العملية واهتمامه المطلق لحقوق الإنسان والهجرة التي تأتي في قمة أولوياته حيث ويعمل على توفير أقصى درجات العطاء فهو متألقا شكلا وموضوعا وحقق الكثير من الإنجازات التي تعكس جهوده كنائب رئيس رابطة معونة حقوق الإنسان والهجرة وعضو مراقب بالامم المتحدة ومجلس الأمن الدولي ورسم مكانتها الدولية وتعتبر من أبرز المنظمات الإنسانية الغير حكومية متمني لهم التوفيق والنجاح الدائم في عملهم الإنساني للدفاع عن حقوق الإنسان .